كرم أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز في رحاب المسجد النبوي الشريف، 600 حافظ وحافظة لكتاب الله يمثلون الدفعة الـ 46 من خريجي الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة المدينة المنورة، بحضور نائبه الأمير سعود بن خالد الفيصل.
وحث الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، الخريجين على الاستمرار على هذا النهج الخيّر والعمل بما تعلموه من هدي كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -، واستشعار عظم المسؤولية الملقاة عليهم كقدوات حسنة، شرفها الله بحفظ كتابه العظيم، مؤكدا أن تمسكهم بسماحة الإسلام ومكارم الأخلاق سيفعّل دورهم بصفتهم قدوات صالحة في المجتمع.
وفي سياق متصل، دشن أمير منطقة المدينة المنورة، نظام «كرام» لإدارة حلقات القرآن الكريم بجمعية تحفيظ القرآن الكريم بالمنطقة، ويسهم النظام في تنظيم العمل التعليمي بين الحلقات وإعداد الخطط لحفظ القرآن الكريم ويقوم بربط أولياء الأمور بنتائج إحصاءات ومراحل حفظ أبنائهم.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور علي العبيد، أن عناية واهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بالمصحف الشريف، وسبل تيسير قراءته وحفظه وطبعه، ومن خلال دعم الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بالمملكة، كان لها الأثر الكبير في تحقيق مثل هذه الإنجازات على المستوى المحلي والدولي.
وأضاف: ما تحقق ولله الحمد من تخريج لهذه الكوكبة المباركة يأتي نظير الدعم الذي يقوم به أمير منطقة المدينة المنورة الرئيس الفخري للجمعية، ودوره الكبير في دعم جمعية تحفيظ القرآن الكريم، ورعايته حفلها السنوي، إضافة لتدشين نظام «كرام» الإلكتروني والعديد من النشاطات الأخرى.
وحث الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، الخريجين على الاستمرار على هذا النهج الخيّر والعمل بما تعلموه من هدي كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -، واستشعار عظم المسؤولية الملقاة عليهم كقدوات حسنة، شرفها الله بحفظ كتابه العظيم، مؤكدا أن تمسكهم بسماحة الإسلام ومكارم الأخلاق سيفعّل دورهم بصفتهم قدوات صالحة في المجتمع.
وفي سياق متصل، دشن أمير منطقة المدينة المنورة، نظام «كرام» لإدارة حلقات القرآن الكريم بجمعية تحفيظ القرآن الكريم بالمنطقة، ويسهم النظام في تنظيم العمل التعليمي بين الحلقات وإعداد الخطط لحفظ القرآن الكريم ويقوم بربط أولياء الأمور بنتائج إحصاءات ومراحل حفظ أبنائهم.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور علي العبيد، أن عناية واهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بالمصحف الشريف، وسبل تيسير قراءته وحفظه وطبعه، ومن خلال دعم الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بالمملكة، كان لها الأثر الكبير في تحقيق مثل هذه الإنجازات على المستوى المحلي والدولي.
وأضاف: ما تحقق ولله الحمد من تخريج لهذه الكوكبة المباركة يأتي نظير الدعم الذي يقوم به أمير منطقة المدينة المنورة الرئيس الفخري للجمعية، ودوره الكبير في دعم جمعية تحفيظ القرآن الكريم، ورعايته حفلها السنوي، إضافة لتدشين نظام «كرام» الإلكتروني والعديد من النشاطات الأخرى.